العسل الطبيعي من روسيا
يُقطع الشمع بالسكين المسخنة بالبخار.
يكون سحب العسل في آلة إستخراج العسل حيث يسيل بواسطة القوة النابذة من الخلايا عبر جدار الآلة إلى أسفلها.
تتم إزالة جزيئات الشمع وخبز النحل والشوائب الأخرى من العسل على مرحلتين: عن طريق الترشيح من خلال المناخل الخاصة وترسيب المنتج في جرارات الألومنيوم لاحقا.
يتم تسخين العسل الصلب المتبلّر إلى درجة حرارة 36-38 درجة مئوية باستخدام جهاز إزالة البلورة بحيث يصبح سائلاً مرة أخرى. خلال درجة الحرارة هذه يتم الحفاظ على جميع الخصائص المفيدة للمنتج.
تتم التعبئة في العبوات الزجاجية ووضع العلامة التجارية عليها باستخدام المعدات الخاصة.
لغرض تأكيد جودة المنتج، تتم اصدار شهادات العسل وفقًا لمتطلبات السلطات الإشرافية الروسية والأجنبية.
يُقطع الشمع بالسكين المسخنة بالبخار.
يكون سحب العسل في آلة إستخراج العسل حيث يسيل بواسطة القوة النابذة من الخلايا عبر جدار الآلة إلى أسفلها.
تتم إزالة جزيئات الشمع وخبز النحل والشوائب الأخرى من العسل على مرحلتين: عن طريق الترشيح من خلال المناخل الخاصة وترسيب المنتج في جرارات الألومنيوم لاحقا.
يتم تسخين العسل الصلب المتبلّر إلى درجة حرارة 36-38 درجة مئوية باستخدام جهاز إزالة البلورة بحيث يصبح سائلاً مرة أخرى. خلال درجة الحرارة هذه يتم الحفاظ على جميع الخصائص المفيدة للمنتج.
تتم التعبئة في العبوات الزجاجية ووضع العلامة التجارية عليها باستخدام المعدات الخاصة.
لغرض تأكيد جودة المنتج، تتم اصدار شهادات العسل وفقًا لمتطلبات السلطات الإشرافية الروسية والأجنبية.
يقوي جهاز المناعة، يهدئ الجهاز العصبي، يجدد الطاقة.
- الانزيمات - المحفزات للعمليات الأيضية
- العناصر الدقيقة: البوتاسيوم، الكالسيوم، المغنيسيوم، المنغنيز، الحديد، الفوسفور، الفلور، اليود، الزنك وغيرها؛
- الحوامض العضوية؛
- الفيتامينات: A ، C ، E ، K ، PP وجميع انواع B
يتم استخدامه في علاج نزلات البرد والتسمم والأمراض الأخرى.
يمنع اضطرابات الجهاز الهضمي ويُستخدم لأمراض الكلى والمثانة.
يحسن جودة الدم ومرونة الأوعية الدموية ويقوي عضلة القلب.
يقوم بتسريع عملية الأيض وهدم الدهون وهو بديل مفيد للسكر.
يحسن حالة الجلد والشعر ويستخدم للأقنعة والفرك واللف.
يستخدم للوقاية من المشاكل المتعلقة بأورام البروستات؛ وامراض الجهاز التناسلي الانثوي واضطرابات انقطاع الطمث.
يتم استخدامه للجروح والحروق وأمراض تجويف الفم.
في روس القديمة كان يعطى برميل من العسل بحجم 5 كيلوغرامات للعرسان في حفل الزفاف وكان يجب عليهم تناوله خلال 30 يومًا. بالإضافة إلى ذلك، كانوا يمنعوهم من شرب المشروبات القوية و يسمحون لهم بشرب مشروب العسل الخفيف الكحول. كان للعسل تأثير مفيد على جسم الشباب والمساهمة في حمل وولادة ذرية صحية. لذلك، الشهر الأول بعد الزفاف هو شهر العسل!
يمكن تخزين العسل الطبيعي ذو الكثافة العالية في ظل ظروف معينة (حاويات مغلقة، عدم وجود أشعة الشمس المباشرة، درجة حرارة 5-10 درجة مئوية) لسنوات عديدة.
تفرز نباتات العسل مواد خاصة لحماية نفسها–المبيدات النباتية، اما في حوصلة العسل للنحلة فتفرز البكتيريا التكافلية المضادات الحيوية الطبيعية. كل هذه المواد تحمي الشخص بشكل فعال من العدوى في حال وقوعها في العسل.
العسل الطبيعي يتبلر ويصبح صلبًا بعد مرور بعض الوقت، مع الحفاظ على جميع خصائصه المفيدة. فقط بعض أصناف العسل - من أكاسيا، من كستناء، من المريمية- تظل سائلة لفترة طويلة بسبب المحتوى العالي من الفركتوز. في جميع الحالات الأخرى، يكون العسل سائلا:
- غير ناضج مع نسبة عالية من الماء، والذي يصبح حامضيا بسرعة؛
- بديل تم الحصول عليه عن طريق تغذية النحل بشراب السكر؛
- العسل القديم بعد المعالجة الحرارية القوية، يفقد كل الخصائص المفيدة؛
- التزييف الاصطناعي مع إضافة شراب السكر ودبس السكر والنشا والطباشير.
لا ينصح بتسخين العسل فوق 40 درجة! خلافا لذلك، يتم تدمير المواد العضوية وتفقد خاصيته المبيدة للجراثيم. ولكن يمكن استخدام العسل كمحلل على 100 درجة. لذلك، في التخبيز أو الشاي الساخن، لا يفقد العسل قيمته الغذائية، بينما الخواص المبيدة للجراثيم فيفقدها فورًا!
هذا تسويق. كل نبات بوساطة رحيق الزهور ينقل خصائصه العلاجية الفردية إلى العسل، لذلك كل نوع من انواع العسل فريد من نوعه بطريقته الخاصة.
اعتمادًا على النبات-مصدر الرحيق، قد يكون لون العسل من أبيض شبه شفاف حتى أصفر داكن. تتأثر جودة المنتج فقط بمكونات الرحيق الذي جمعته النحلة، والذي بدوره يأتي من نبات العسل وكذلك جغرافية الجنى وشدة جنى العسل والطقس. لذلك، يجمع المنحل نفسه في نفس الحقل كل عام عسلًا مختلفًا قليلاً.
يمتص بسرعة في الدم، ويطلق كمية كبيرة من الطاقة، ولكن السكروز والفركتوز الموجودة في العسل لا يثقلان الجسم مثل الجلوكوز من السكر. وفي الوقت نفسه، يكون العسل أحلى بمرتين من السكر على الرغم من أن السكر والعسل متساويان تقريبًا في القيمة الحرارية، لذلك العسل يتطلب أقل.
في البداية، يكون طعم العسل محسوسًا، وبعده فقط - الحلاوة اللطيفة والحموضة. إذا شعرت على الفور بحلاوة حادة وسكرية في فمك بدون ذوق، فهذا عسل مزيف من شراب السكر. إذا تعرض العسل للمعالجة الحرارية للحفاظ على الاتساق والعرض السائل، فإن طعمه يتحول الى طعم السكر المحروق (الكراميل) ويفقد الحلاوة الطرية والباقة.
الطلاء الابيض على سطح العسل أو على طول جدار العلبة يدل على النوعية الجيدة وعلى طبيعية المنتج! تسمى هذه العملية الطبيعية "ازدهار العسل". هو مثال للعسل الطبيعي ذي الرطوبة المنخفضة (العسل المنضج) في ظروف التخزين العادية. الطبقة البيضاء هي الجلوكوز المتبلرة.
تأسست شركة "ميباؤو" في عام 2019 في سامارا من أجل ربط مربي النحل في منطقة وسط الفولغا وجمع خبراتهم التي اكتسبوها على مر السنين وقدراتهم الإنتاجية وجهودهم المبذولة لتطوير هذا القطاع تحت علامة تجارية واحدة وطرح المنتج الطبيعي عالي الجودة في السوق الدولية.
نقوم بجني عسل الزهور وفقًا للتقاليد في المناطق النظيفة بيئيًا في منطقة سامارا. تقع في خطوط العرض الوسطى لروسيا على ضفاف نهر الفولغا العظيم، وتشتهر هذه المنطقة بأعشابها و وفرة الزهور النكهة، أما الجو الدافئ والمشمس في فصل الصيف والرطوبة الطبيعية لا تحرق الحقول مما يحمي النباتات من الجفاف. كل هذا يسمح للنحل بجمع مجموعة متنوعة من الرحيق بأقصى حد من الخصائص المفيدة.
تعتبر تربية النحل لكل منا هواية مفضلة تجلب الرضا وتوفرنا طاقة إيجابية. لأنه فقط نتيجةً لمثل هذه العلاقة مع العمل تولد روائع حقيقية!
نحن نقدم فقط العسل الطبيعي عالي الجودة!
النحل – شريكنا الوحيد! ولا أحد يشعر بنضوج العسل مثلها. لذلك، ننتظر بصبر اللحظة التي يتم فيها غلق جميع قرص العسل من قبل النحل، لإعلامنا أن العسل جاهز! هذا هو سبب احتفاظ منتجنا على جميع الخصائص المفيدة وبمدة صلاحية طويلة للغاية.
مقابل عنايتها من قبلنا، تعطينا النحل واحدة من أكثر المنتجات إفادةً للصحة!
دعنا الآن نشارككم إياها!
